أعتدت أنا وزملائي عندما كنا في أول سنة دراسية في الجامعة أن نسهر كل ليلة عند واحد منا ونلعب البلوت وفي إحدى الليالي كانت السهرة عندي في بيت والدتي شفاها الله ،وعندما أراد أحد الشباب مغادرة السهرة إلى بيتهم قام بحركة أغضبت الجميع حيث خبّأ حذاءنا في مكان ما دون أن نعلم أين ،المهم عندما أراد الشباب التفرّق لم يجدوا نعالهم وبحثنا عنها في كل مكان فلم نجدها فقلت لهم انتظروا لعلّي أجدها فوق سطح دورة المياه لأن هذا الشخص عُرف بهذه الحركات يعني أنه صاحب سوابق ،الشاهد فكّرنا ماذا سنفعل لننتقم منه ونؤدبه حتى لا يقوم بتلك الحركات مرة أخرى ،فقلت لهم : وجدت الفكرة ،ما رأيكم أن نذهب إلى سيارته ونقوم ببنشرة الكفرات كلها بحيث لاتستطيع السيارة المشي ردعا له وتأديبا وانتقاما منه ،وفعلا ذهبنا وقمنا بذلك ،ويقول صاحبنا صاحب تخبئة الحذاء :عندما قمت في تمام الساعة السادسة والربع فجرا وفي نيتي الذهاب للجامعة وجدت أحد كفرات السيارة قد ذهب هواؤه بالكلية يعني عالآخر وفتحت السيارة لأقوم بإصلاح الكفر إذا بي أتفاجأ بأن جميع الكفرات قد ذهب هواؤها ،وهنا ضحكت بقوة وعلمت أن زملائي هم من قاموا بذلك ،وقلت في نفسي الجزاء من جنس العمل ،ومن له حيلة فليحتال

الله يعطيك العافيه الهاوي ع استجابة الدعوة وتشريفك لنا

معليش متاخره بس ماكنت موجوده



قصص ولا اروع

موااقف رهييبه

تسلم

مواقف وقصص رائعه

سلمت الايادي التي سطرتها

اررروووع من راااائعه

ربي يحفظك خيووو الهاووي