الحَــــبّ
أشَبَّهَ بمُخَدِّر
في الُبِّدَأَيَْة يِنَّتَأَبَك إحَسَّأُسّ بالَََغَبَطَّة
بالََإستسَلاَم التأَمّْ
وَفِيّ آلِيَّوْم التالٍٍي
تَطَلَّبَ آلَمََزِيَد ..
ثَمَّ يصُبْح إدَمأَنَاً بَعُد
ولَكِنّّك تظَنَّّ أنك قادََر عَلَّى التَحَكَّمَ فيه
تَفََّكَّّر في الحَبِيب لدَقِيقتِيْن و تِنِسأَه ثلاث ساعٍٍآتٍ !
و لَكِنّ شيئاً فشيئاً تألَفَّ هَذَا الشَخَصَ و تصُبْح مُتَعَلِّقٌاً به تَمَأَمَّاً
و إذ ذاك تَفََّكَّرَ فيه ثلاث ساعٍٍآتٍ و تِنِسأَه دَقِيقتِيْن..!!
و إن لَمْ يكن عَلَّى مَقْرُبَةٍ مَنّك
يِنَّتَأَبَك ما يِنَّتَأَبَ آلَمَُدْمِنَوّن حِيْن لا يتَوَفَّرَ لهَمَّ ما أدَمَنَّوَّهَ ..!!