تَتَسَاقَط الأَقْنِعَه بِإِسْتِمْرَار لِمَن هُم حَوْلِي وَلَكِن هُنَاك أَقْنَعَه كُنْت أَتَمَنَّى أَن لا تَسْقُط مَع الْعِلْم أَنَّنِي كُنْت أَعْلَم أَن سُقُوطِهَا سَيَكُوْن قَرِيْب لأَنَّهُم لايُّجِيْدُوْن تَثْبِيْت الأَقْنِعَه الْطَاهِرِه لأَن قِنَاع الَطَيِّبَه وَالْمْثَالَيْه يُسَبِّب الإِخْتِنَاق لِمَن أَعْتَادِو أَن يَتَنَفَّسُوا ثَانِي أُكْسِيْد الْخُبْث وَالْدَّهَاء كل يوم أكتشف تلك الاقلام وتلك الوجووه لأَنَّنَا لابُد مِن أَن نَتَعَلَّم وَنَسْتَفِيْد مِن تَجَارُب الْحَيَاة الْسَّلْبِي مِنْهَا وَالايجَابِي
لا يَد لنا على أقدارُنَا , وَ لاَ سُلطَة لنا علىَ قلوبنا هِي تَنبُض ... لِمَن أرادت , متىَ أرادت .. وَ كيفما أرادت بعضهُم .. ينبض القَلب ( لَه ) وَ بعَضُهم ينبُض القلب .. [ به ] !
مَازلتُ أَجهل تِلك النِهايَّة !! وَلكنني ..سَـ أرتمي بِـ كُل وَجعي ..وَفَرحي ..وَمِزاجيّتي .. وَخَربَشاتي ..وَهَمساتي .. وإنسِكابي .. خَاطِرة خَاطِرة .. أَمام كُل " العَيون " فَـ أقرأوني كَيّفما يَروق لَكُم .. وَدَعوني أَقرأ " ذَاتي " بِـ " ذَاتي "