الفضى ما كنه الا خيمة طاحت عمدها والفرح ما كنه الا شيخ انقصت يدينه والعمر قطعة زجاج كسسسسسرت . . . . .ولا طال امدها والعرب في العيييييد بدموع اليتامى . . [ مستهينه ] والشوارع لفها ثوب الظلا آ آ م اللي هجدها والبيوت اطلال من عقب المحبه والسسسسكينه والشتا والليل والبرد والسما يصرخ رعدها والعيون اللي ورا الشباك مذعوره حزينه .. طولوا في الكهف ألأصحاب وبقت روحي وحدها . . كنها في كوكب ثاني خلا من ساكنينه الوداع اللي بعلم العين يعبر من رمدها . . ! والوداع اللي بلا علم لقفص صدري غبينه .. والوداع اللي بلا رجعه على يا أ مر وأدهى والله انه غرغرة سم وسكاكين سنينه
حكآيةُ آلحنينُ و آلشوقُ للمآضىُ - جداً مهلكهُ وحكآيةُ آلحزنُ آلتىُ ترآفقنىُ - جداً مؤلمهُ وحكآيةُ آلفقدُ آلتىُ آشعرُ بهآ - جداً موُجعهُ وحكآيةُ غيآبكُ آلتىُ آعيشهآ - جداً قآتلهُ وحكآيةُ آلحيآهُ منُ دونكُ [ حكآيهُ لآ ينتهىُ عذآبهآ ]
"عيد وحب هاي الليلة الناس معيدين " شيئاً من الفرح يقبع بالأعماق رغم الضوضاء الا أن هنالك جائلاً بالأرجاء ينادي بإن الحب مازال جميلاً العيد يكتمل بشيء من ابتساماتهم ، وإبتسامتي تكمن بقربهم دائماً . وكما قال القيصر " اسمع لغة الحبايب اشكال الوان " والوردة البيضا بإيدي صارت رمان .. فلنفرح دائماً .
يَ كثر مَ رحت أتحرى أشياء نكهتها قضت " و أحاول أخلق للِ الحنين أجساد و أعمار و شعور ! أحيان أحس أن الليالي لا أنفقد غالي فضت " و أحيان ما ودّي أحس بشيء يملاني كسور !
السحاب حينما تمر فوق الأراض الجدباء فهي تدعوا حبات الرمل للإبتهاج، كقلوبنا حينما يأتون ليجعلوا منها ارضاً دائمة الخضرة. السحاب دائماً تبعث بنا الفرح، والفرح يجعل من انفاسنا عطراً، والعطر لايأتي سوى من زفير انفاسهم بقربنا