إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . علَى قَارعة [ غَيمةٍ ] أرَاهُ طَيفاً أشتَاقَه مُطراً يُغرِقُنِي .. يُنَادِينِي بِ أنفَاسِهْ وَ تُداعِبُنِي أنسَامهْ فَ أبكِيهِ تَحتَ المَطرِ فَرحاً شَاردَةَ الذّهنِ عَمّا [ سِواهْ ] يَعزِفُنِي لَحناً شَجيّاً ..