وانا فديتكم على مروركم الرائع ...وحلولكم الاروع

وليد الخبر...الف شكر على طلتك البهيه

وضاح اليمن...منور خوي لاعدمناك

كلي احساس... مرورك اسعدني

ظبي العين... لاعدمت هاطله العطره

الف شكر للجميع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحياتي لك يا ريخة عطر ،،،

ما اريد ان اسكر عليك منافذ الحل لانهاا وبصراحه الطريق المسدود بجدار ضخم عالي وفي اعلاه فتحه يراهاا من يحب نفسه كبيره وكفيله بخروجه من ذلك الطريق وبنفس الوقت يراهاا من تهون عليه نفسه صغيرا كحجم فتحة المخيط فتجده يتراخى وييئس عن المحاوله ...........

هناا وقع ( ما زاد عن حده انقلب ضده )

الغيرا مره والنساء تختلف : ذهب سراب الشوق و شموخ مهره الى منزل الاخت ريحة عطر وعندما جلساا في بيتهاا احظرت لهن كوبين من الشاي و وضع السكر خارجه كي يضع ضيفتيهاا الكميه الكافيه لهم من السكر , فلاحظت ان سراب الشوق اكتفت بملعقتين فقط وشموخ مهره بأربع ملاعق .......

اذن الغيرا بهذا المنظور يجب ان تكون احدى اخواتهاا من العاقلات او امهااا بشكل دائمي هذه مرحلة الخطر

لان للغيرا دواعي سلبيه خطيره تصل الى الانتقاام !! لكن عندما تكون احدى المقربات لهاا ومن الذين يحبونهاا بالقرب منهاا فسوف يهون عليهاا ذلك وبمرور الايام سوف تتخلخل نعنة النسيان وسوف يهون السبب الذي ولد لديهاا الغيرا



لـــي عـــوده

حياك يا الاصلع

لاهنت على مرورك الرائع وردك الاروع

لكن لربما وجدت ضالتي بين سطور الاعضاء

الله يصحك بالعافيه ما قصرت

طيب كويس يعني ما ارجع ههههههههههه اووكي

والحمد لله لقيتي ضالتك بين سطور الاعضاء وهذا هو المهم

بالتوفيق للجميع

[align=center]
غلاي ريحة عطر

بالبدايه اسال الله لقريبك ان يجد ضالته وان يكون بعونه يارب

الغيره شيئ جميل ومطلوب وهي ملح الحياة لكن كثرةالشيئ تنقلب ضده حتى بالدين الغلو مرفوض

التوسط هو الافضل

فالغيرة المرضية هى لهيب يحرق كل شئ وينزع الحب وتقضى على الثقة وتغرس بذور الكراهية.
والشخص المصاب بها تسيطر عليه مشاعر التملك وحب الذات إذ يريد أن يكون محور انتباه واهتمام الشخص الآخر . ومن هنا يبدأ ظهور المشاكل فالغيرة المرضية راسخة داخل الشخص يؤمن بها ولا يمكن مناقشته وأدلته ضعيفة وغير مرتبطة بالموضوع ولكنها لها قيمة قصوى عنده ويبنى كل سلوكه على هذه الفكرة المرضيةفالغيرة المرضية هى أفكار تنبع من عقل شخص مريض.مصابا بالشخصية الشكاكة حيث يعاني من ضعف الشخصية وعدم الانسجام العاطفي والشك في سلوك من حوله ،حيث يسقط ضعفه علي الآخرين ويتهمهم بالخيانة
والغيره المرضيه ذكرهاا الله بكتابه بقصة يوسف وانهم من غيرتهم كادوا له ورموه وفرقوه عن والدايه

علاجهاا بغاية الصعوبه لان المريض لا يعترف فيهاا ويجب ان تكون المصارحة عن طريق الحوار الهادئ
والجدية مطلوبة فى الحوار مع الشخص المصاب بالغيرة المرضية
ايضا با الاهتماام واهميته كاشخص وعدم تركه والغضب منه
ايضاا شغل وقت فراغه بشيئ مفيد يغير من فكره ويجدد نشاطه
لكن الاكيد بهذه الحاله تتدخل الطبيب النفساني هو الحل خوفاا من تطور الحاله الى مرض مزمن كالاكتئاب او الانفصام
والاهم من ذالك جميعااا اللجواء لله سبحانه وتعالى

والله يكون بالعون يارب




[/align]