لأن محور الأرض ليس بوضع عمودي على سطح دورانها حول الشمس، بل هو مائل عليه ميلانآ قليلأ بوجهة ثابتة. بسبب ذلك تقع أشعة الشمس على الأرض باتجاه أقرب إلى الخط العمودي صيفآ، وأبعد عنه شتاء. ولمثل ذلك السبب أيضآ، نرى حرارة الشمس تتناقص من الظهر إلى الغروب.
لماذا يطفئ الماء النار؟
تنطفئ النار بالماء لسببين: الأول، لأن الماء يبرد المادة المشتعلةويخفض حرارتها، وبالتالي تنقصها الطاقة لتستمر في الاحتراق. وثانياً، لأن الماءيغلّف النار بطبقة من البخار، تمنع الأوكسجين عن المادة المحترقة، فتطفئ نارها. ولابد من الإشارة هنا، إلى أن كل جسم يحتاج إلى الأوكسجين لكي يشتعل. فالنار هي تفاعلكيميائي ناتج عن التأكسد السريع للوقود. ويبدأ هذا التفاعل، عندما يتعرض الوقودلمصدر حراري أو لمصدر آخر من الطاقة (عود ثقاب، شرارة أو غيرها). وتستعين الناربالأوكسجين المحيط، لتستمر في تفاعلها، حتى تستهلك الوقود بكامله.
ثلاثة عناصر إذن، هي ضرورية لإبقاء النار مشتعلة: الأوكسجين، الوقودوالحرارة. ويسمى هذا الثلاثي، مثلث النار. وبالتالي فإن إطفاء ألسنة اللّهب يتمإما، بحرمانها من الأوكسجين، أو بتخفيض حرارتها أو بالتخلّص من الوقود. ويحقّقالماء الذين نلقيه على النار المشتعلة، كلاً من الشرطين الأول والثاني. فهو يتحوّلسريعاً الى بخار، يحجب الأوكسجين عن الوقود (أي المادة المشتعلة)، ويخنقه. والواقعأن الماء (h2o) يحتوي على الأوكسجين، ولكن بكميّة لا تكفي لزيادة التفاعل، كما أنذرة الأوكسجين لا يمكنها أن تتفاعل وحدها، بسبب ارتباطها الوثيق بذرتيّالهيدروجين.
والجدير بالذكر أن الماء يستعمل بالتأكيد، لإطفاء أي نار تشتعلبوقود مثل الخشب أو الورق أو القماش. ولكن لا يمكن استعماله لإطفاء النيران التيتوقدها مواد أقل منه كثافة، مثل الزيت والنفط. فهذه الأخيرة تطفو على سطح الماء،فلا ينقطع عنها الأوكسجين. كذلك لا يمكن استعمال الماء لإطفاء النار «الكهربائية». فالماء مادّة موصلة، وقد يكون في ذلك خطر الموت صعقاً بالكهرباء. ويستخدم في مثلهذه الحرائق، ثاني أوكسيد الكربون (co2)، أو المطافئ الكيميائية.
يبقى أن نعرفأن المكان الأمثل لدراسة فيزياء النار، هو الفضاء الخارجي فالشروط المتوافرة هناك،تسمح بأن يراقب العلماء بدقة، كيف تتفاعل سحابة مائية مع الشعلة، لتطفئ.
الجواااب:
أن مكة سميت بهذا الاسم لأنها تمكّ الجبّارين أي تذهب نخوتهم، ويقال أيضاً أنها سمّيت مكّة لازدحام الناس بها ، وللسّبب ذاته يقال أنّها سمّيت بكة . ويقال أنّ مكّة سمّيت بهذا الاسم لأنّ العرب في الجاهلية كانت تقول بأنّه لا يتمّ حجّهم حتى يأتون الكعبة فيمكّون فيها ، أي يصفّرون صفير "المكّاو" ، وهو طائر يسكن الرّياض ( أي المزارع والحدائق )، ويصفّقون بأيديهم إذا طافوا حولها .
ويرى آخرون أنّها سمّيت مكّة لوقوعها بين جبلين يعلوانها ارتفاعاً ، وهي منهما تقع في " هبطة بمنزلة المكوك " ، كما سمّيت بكّة لأنه لا يفجر أحد بها أو يعتدي على حرماتها إلاّ وبكّت عنقه . ويقول البعض أنها سمّيت مكّة لأنها كانت مزاراً مقدّساً يؤمّه الناس من كلّ الأنحاء للتّعبّد فيه . وقيل أنّ بكّة هي موضع البيت الحرام ، وأنّ ما حول هذا البيت سمّي بمكّة . .
ويرى البعض أن اسم بكّة يطلق على الكعبة المشرّفة والمسجد الحرام معاّ ، وأنّ مكّة يطلق على " ذوي طوى " وهو بطن الوادي الذي ذكره الله سبحانه وتعالى في سورة الفتح .
وقد عرفت مكّة بأسماء أخرى منها: بكّة ، والنسّاسة، وأمّ رحم ، وأمّ القرى ، ومعاد ، والحاطمة ، والبيت العتيق ، والرأس ، والحرم ، وصلاح ، والبلد الأمين ، والبلد الحرام ، والعرش ، والقادس ، والمقدسّة ، والنّاسّه ، والباسّه ، وكوني ، ومذهب . وقد سمّاها الله أمّ القرى ( لتنذر أمّ القرى ومن حولها ) ، كما سمّاها البلد الأمين في قوله تعالى ( والتّين والزّيتون وطور سينين ، وهذا البلد الأمين ) ، وسمّاها أيضاً البلد حيث قال تعالى : ( لا أقسم بهذا البلـد ، وأنت حلّ بهذا البلد ) .
هذا والله أعلم
وسؤالي هو:
لماذا أصبحت القنبلة الذرية أو النووية من القنابل الأكثر خطرا ً على العالم؟
بعد الاستعانه بآية الله العظمى السيد قوقل استنتجنا مايلي>>طبعا اجابه مختصره لاني ماااحب السرد الطويل احم احم>>روحي بعيد
نرجع للموضوع كانت الاجابه كما يلي
أنها قنبلة عادية ككل القنابل الا انها تحتوى مع مادتها التفجيرية على مادة مشعة خطرة
وهذا النوع من التفجيرات من مستوى عال تقوم
بإحداث نبضات كهروماغناطيسية بما يكفي لإتلاف
أي شيء إلكتروني إبتداء من أسلاك الكهرباء
أو أي جهاز الكتروني وأي نوع من المعالجات