أخيتي أعانك الله وصبرك ،ولكن هل فكرت في يوم من الأيام أنك أنت السبب فيما يحدث منه قد يكون بعصبيتك ،أو بكثرة شكواك له ،أو بشكك الكثير له ،وطبقي ماذكرته أختي أميرة وستجدين بمشيئة الله النتيجة طيبة ،حاولي أن تتوددي له وتكسبينه ،واهتمي به واحرصي على رضاه ،وابتعدي عن الشك ولايكون لديك تدقيقا فيما يقوم به من أفعال وأقوال واسلكي أسلوب التطنيش في كثير من الأمور ،وبإذن الله ستجدين نتيجة طيبة،أسعدك المولى ووفقك وأصلح قلب زوجك .