لآضقتْ من حآلكْ وآحوآل دنيآكْ آرفِع يدينكْ للسمآ .. وآدعْ ربكْ هوٍ آلوحيدْ لآضقتْ نجآكْ من ضيقتك وهمُومكِ آللي بقلبكْ . .
بشرونيّ عنڪ مإ يدرونُ ‘ عني ! . . . . . . . . . . مإ دروآ بإللي شغلُ فڪريّ و ظنيُ أتسمعّ لـ الحڪيّ بڪ و أتحفظُ . . . . . . . . --[ خإيفّ دقإت قلبيٌ يفضحنيّ ! ڪل مإ سموڪ بإسمڪ " فز قلبي " . و الضمإير و المدآمعّ شآغلنّي . .
لو الغلـآ ينموّ على " هيئه أنسسسآنُ ‘ . . . . . . . . . . . يمديهَ من كثير / أشتيآقي , [ مشيبّ ] !
ليـہ المًسا عۈق الشقـاۈي وطبّـــہ .. وليــہ الــہبوب ټصحي القلب لا بـاټّ وليه القمر يدعي جريـح المحبّـه .. ويقول له يا هيه..ما فاټ ..ما ماټ جرحك ظهر لو قلـټ للوجـه خبّـه .. وللحزن في ضحكك رسوم وعلاماټّ وليه المطر بالذاټ ريحـه.. وصبّـه .. . كنّه رسول بيـن الاحبـاب بالـذاټُ اشټـاق فيـه لشوفـټـك واټنـبّـه .. للي نسيټه مـن مواقـف ونظـراټْ لا اسټانس الخافق ذكر مـن يحبّـه... ورجع يراجع فالوناساټ مـا فـاټٌ