أعترف أني ....
لَمْ أَكُنْ مَجْنُونَةً حِينَما أَحْبَبْتُ مَجْهُولاً . .
خَيَالاً ,,
وَهماً ,,
حُلْماً ,,
فَـ وَالَّذِي خَلَقَ الخَيَالَ وَ جَعَلَ لَهُ مِنْ قَلَمِي و قَلبِي نَصِيباً . . !!
مَا رَأيْتُ صَادِقاً وَ لآ نَزِيهاً . .
بَلْ كُلُّهُم ضِبَاعٌ جِيَاعٌ . . !
يَرمُقُونَ العَذَارَى بِـ أَعْيُنٍ أَجْهَضَتْ ضَمَائِرَهُمْ . .
وَ الَّذِي نَفْسِي بِـ يَدِهِ . . !
مَا رَأَتْ عَيْنِي مَنْ يَسْتَحِقُ الحُبَّ وَ الإِخْلآصَ . . !
لِـذَا ,, سَـ أَبْقَى أُحِبُّ الخَيَالَ حَتَّى يَأَذَنَ لِي رَبِّي . .
فَـ أُحِبَّ مِنَ البَشَرِ . . . !