جوري@ ..:: مميزه و فعاله ::..

صراحه موضوع خطير يعطيكي الف عافيه

فجررررر ..:: جديد ::..

يسلمو على الطرح

أم أمينة الحلوة ..:: جديد ::..

كلام صحيح لكن ما العمل إذا كان الخجل مستحيل أتخلى عنه لأني تعودت عليه

أبو خديجة ..:: جديد ::..

الأخت الفاضلة أم أمينة... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا المكان لا مكان للخجل فيه، حتى ولو كنتي تعودت عليه .... فالخجل له مكانه...

وأذكرك - على استحياء- بما قاله الشيخ الدكتور محمد بن رزق بن طرهوني
في كتابه

هدية كل عروس



أو



( هديتي لابنتي عند زفافها )


لماذا خلقت المرأة ؟
الفوارق بين المرأة والرجل
المشاكل الزوجية والعلاج
المعاشرة الجنسية :ممنوع لغير المتزوجات


ومن محركات الشهوة وطرق الإثارة الجنسية :
الملاعبة والمداعبة : وتكون من الطرفين كما في حديث جابر : فهلا بكرا تداعبها وتداعبك وتلاعبها وتلاعبك , وفي اللفظ الآخر : أين أنت من العذارى ولعابهن .
المضاحكة : وأصلها قوله e : تضاحكها وتضاحكك , وأغلب مايكون من ذلك من الرهز الآتي الكلام عليه ، وكذا الدغدغة وإثارة القشعريرة باللمسات الفنية .
القبلات : وهي لاتقتصر على الشفتين والوجه بحكم عمومها وعموم النصوص بل يمكن أن تتعداه إلى أي موضع من الجسد يكون فيه إثارة لأحد الطرفين وشعور باللذة .
وتقبيل الفرج لاحرج فيه لمن أراده وقد كثر السؤال عنه وسيأتي القول المروي عن مالك في النظر إلى الفرج وفوله : ويلحسه بلسانه .
وقد يستقبحه البعض ولايتعدى ذلك أن يكون من الطباع مثل ماورد في كراهة النبي e للضب وقوله : أجدني أعافه , في حين يستلذ بأكله غيره , وروى الطبراني والبيهقي وابن أبي الدنيا في العيال عن أبي ليلى الأنصاري أن النبي e رفع مقدم قميص الحسن وقبل زبيبه , وروى الطبراني عن ابن عباس قال : رأيت النبي e فرج مابين فخذي الحسـين وقبل زبيبتـه , ([1]) وإذا لم يستقبح تقبيل فرج الصغير إمعانا في محبته ، أو لحصول البركة في ذريته ، التي تخرج من هذا المكان - على مابدا لي - لم يستقبح تقبيل فرج الزوج أو الزوجة وكلاهما محل استمتاع للآخر بكل ماتحتمله كلمة الاستمتاع من معاني , وليس استقباح البعض له مسوغا للاستقباح لأن هناك من يستقبح النظر للفرج بل هناك من يستقبح الجماع أصلا ويراه عملا بهيميا !
العض : وأصله قوله e في حديث جابر : فهلا بكرا تلاعبها وتلاعبك وتعضها وتعضك ، ولايكون العض إلا بلطف للشفاة وسائر الجسد لا العض الذي قال فيه النبي e : أيدع يدك في فيه فتقضمها كما يقضم الفحل ؟
وفي المثل : القرصة بغضة ولو كانت من أظافر فضة ، والعضة محبة ولو كانت من أسنان كلبة .
والعض مشاهد في مداعبات الحيوانات عند الجماع لاسيما في الرقبة .
المص : وأصله ماروي أن رسول الله e كان يقبل عائشة ويمص لسانها وفي قوله e لجابر : مالك وللعذارى ولعابها إشارة إلى مص ورشف الشفة الذي يحصل عند الملاعبة , والبعض يفضل المص في سائر الجسد أيضا ويستمتع بآثاره الوردية الحمراء التي تنجم عنه في الكتف والصدر والرقبة ونحوها ، وقد ورد في الحديث الصحيح قوله e : من تعزى بعزاء الجاهلية فأمصوه بهن أبيه ولا تكنوا , يعني يقال له : امصص زب أبيك , وفي صحيح البخاري في حديث الحديبية قال أبو بكر الصديق t بحضرة النبي e للكافر : امصص ببظر اللات أنحن نفر عنه ؟ ولما ذكر لابن معين رجلا يقع في الصحابة اسمه ميناء قال : ومن ميناء هذا الماص بظر أمه ؟
ويلحق بالمص رضع الثديين وقد ورد التعرض له في الآثار الواردة عن السلف في رضاع الكبير ولذا فليحذر الزوج مص ثدي امرأته وهي مرضع حتى لايدخل في خلاف العلماء ، ولابأس بذلك إن كان يمج مايدخل فاه من حليب .
اللعق واللحس : وأصله قوله e : إذا أكل أحدكم طعاما فلايمسح يده حتى يلعقها أو يلعقها , والمراد أن يطلب من زوجته أن تلعق أصابعه قال صاحب التحفة : ولاشك أن لعق الزوجة لأصابع الرجل مداعبة رائعة لاتنتهي بسلام غالبا !
وقد تقدم قول مالك عن الفرج : ويلحسه بلسانه , واللحس واللعق مشاهد أيضا في مداعبات الحيوانات عند الجماع لاسيما في الفرج .
وقال القرطبي تحت تفسير قوله تعالى : ]إلا لبعولتهن[ : قد قال أصبغ من علمائنا : يجوز له أن يلحسه بلسانه . (7/4624)
المباشرة والمفاخذة : وأصله مايأتي في الصيام .

أبو خديجة ..:: جديد ::..

الرهز : بسكون الهاء ويسمى أيضا الإرهاز ، وهو عبارة عن حركات وأصوات وألفاظ ، تصدر عن الرجل والمرأة أثناء الجماع تعظم بها لذتهما وتتقوى بها شهوتهما , ([2])ويتضمن فحشا في المقال لايكون إلا بين الزوجين لهذا الغرض الطيب وأما في غير ذلك فهو مذموم ويدل عليه قوله e : ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش البذيء .
وهو العرابة والرفث في القول عند جمع من السلف ومن ذلك ماصح عن ابن عباس t أنه كان يرتجز وهو محرم يقول :
وهن يمشين بنا هميسا إن يصدق الطير ننك لميسا
فقيل له : أترفث وأنت محرم , قال : إنما الرفث ماروجع به النساء .
وصح عنه أيضا أنه قال : الرفث غشيان النساء والقبل والغمز وأن يعرض لها بالفحش من الكلام ونحو ذلك .
وقال عطاء : الجماع ومادونه من قول الفحش .
وقد ذكرنا في صفة نساء الجنة أنهن عربا والمرأة العربة هي الخفرة المتبذلة لزوجها كما قال الشاعر :
يعربن عند بعولهن إذا خلوا فإذا همو خرجوا فهن خفار
والخفرة شديدة الحياء ، والمتبذلة المتهتكة التي نزعت ثوب الحياء .
وأعرب الرجل إذا تكلم بالفحش وقبيح الكلام ومنه قولهم : لاتحل العرابة للمحرم يعني لايعرب امرأته بكلام يلذذها به وهي محرمة .
روي أن امرأة كانت عند عائشة بنت طلحة وقد جاء زوجها فتنحيت فدخل وهي تسمع كلامهما فداعبها مدة ثم وقع عليها فشخرت ونخرت وأتت بعجائب من الرهز وهي تسمع فلما خرج قالت لها : أنت في نفسك وشرفك وموضعك تفعلين هذا ؟ قالت : إنا نستهب لهذه الفحول بكل مانقدر عليه وكل مايحركها فما الذي أنكرتيه من ذلك ؟ قالت : أحب أن يكون ذلك ليلا , قالت : إنه يكون ذلك ليلا وأعظم منه ، ولكنه حين يراني تتحرك شهوته وتهيج فيمد يده إلي فأطاوعه فيكون ماترين .
وروي أنها قالت لها : إن الخيل لاتشرب إلا بالصفير .
وروي عن ابن عباس إنه سئل عن الشخير والنخير عند الجماع فقال : إذا خلوتم فاصنعوا ماشئتم . ([3])
والمرأة تمتدح بإجادتها للرهز لما فيه من متعة لزوجها :
قال الشاعر :
ويعجبني منك عند الجماع حياة اللسان وموت النظر
وروي أنه لما زوج أسماء بن خارجة ابنته من عبيد الله بن زياد قيل :
جزاك الله ياأسمـاء خـيـرا كـما أرضيت فيشلة الأمير
بصدع قد يفوح المسك منه عظيم مثل كـركرة البعـير
فقد زوجـتها حسناء بكرا تجيد الرهز من فوق السـرير
والفيشلة : حشفة الذكر ، والصدع : الشق ويعني به فرجها ، وكركرة البعير: رحله .
وقيل : عرضت على المتوكل جارية فقال : ماتحسنين ؟ فقالت : عشرين فنا من الرهز ! فاشتراها .
وروي أن رجلا جاء لعلي بن أبي طالب فقال له : ياأمير المؤمنين إن لي امرأة كلما غشوتها تقول لي : قتلتني ! قتلتني ! فقال له : اقتلها وعلي إثمها .
وروي نحوه عن الشعبي حيث قال له رجل : ماتقول في رجل إذا وطىء امرأته تقول : قتلتني ! أوجعتني ! قال : اقتلها ودمها في عنقي .
وقد أوشك عقيل المزني أن يقتل ابنة له ضحكت فشهقت في آخر ضحكتها من غيرته المفرطة .
ويأتي في صفة المرأة الصالحة قول الأعرابي : التي إذا ضوجعت أنت , يعني أنينها في رهزها ,
وروى ابن عساكر عن معاوية بن أبي سفيان أنه راود زوجته فاختة فنخرت نخرة شهوة ثم وضعت يدها على وجهها فقال : لا سوأة عليك فوالله لخيركن النخارات والشخارات , وأخرجه عبد بن حميد وابن المنذر .

وذكر السيوطي في كتابه رقائق الأترج أن أحد القضاة جامع زوجته فتدللت ونخرت فنهاها عن ذلك فسكتت فلما أراد جماعها ثانيا قال لها : عودي إلى ماكنت عليه .
وسئل أحدهم عن الحب فقال : هو القعس الشديد والجمع بين الركبة والوريد ورهز يوقظ النائم ويشفي القلب الهائم .
وقال الأحنف : إذا أردتم الحظوة عند النساء ، فأفحشوا في النكاح وحسنوا الأخلاق .
وقال رجل لابن سيرين : إذا خلوت بأهلي أتكلم بكـلام أستحيي منه , قال : أفحشته اللذة . ([1])
وقال البيضاوي في تفسيره : الرفث كناية عن الجمع لأنه لايكاد يخلو من الرفث وهو الإفصاح بمايجب أن يكنى عنه .
وقال في المصباح المنير : الرفث يكون في الفرج بالجماع وفي العين بالغمز للجماع وفي اللسان للمواعدة به .
ويكون الرهز بالكلام الفاحش البذيء كالتصريح بالنيك وطلبه ، وبالألفاظ الدالة على الاستمتاع وبلوغ غايته مثل قتلتني ، أهلكتني ، ذوبتني ، دوختني ومايشابهه ، وبالأصوات كالنخر والشخر والأنين والتأوه والتأفف والصراخ والتزمم وتقليد صوت الخوق وهو صوت الذكر عند دخوله الفرج وخروجه ويسمى هذا الصوت خاق باق ونحو ذلك ، ويكون أيضا بالحركات والإشارات بالفم كالعض على الشفة السفلى بالأسنان أو دلع اللسان مثلا وبالعين كالغمز والنظر الطويل إلى الفرج ونحوه وبالأصابع كتحريك الوسطى أو التحليق بالإبهام والسبابة مع إدخال الوسطى من اليد الأخرى في الحلقة أو مص الوسـطى ونحو ذلك .
وقد تقدم قول الشاعر :
ولي نظرة لو كان يحبل ناظر بنظرته أنثى لقد حبلت مني
ويلحق بالرهز بعض الكلمات أو الأشعار المثيرة قبل الجماع كما روي عن الرشيد أنه اشترى جارية ماجنة فقدم لها طبقا من الورد وطلب منها أن تقول في لونه الجميل شعرا فقالت :
كأنه لون خدي حين تدفعني كف الرشيد لأمر يوجب الغسلا
فاستثارته فأخلى المجلس وواقعها .
وياحبذا الاغتسال معا وتجاذب أطراف المداعبات : وفي الحديث الصحيح عن عائشة رضي الله عنها قالت : كنت أغتسل أنا ورسول الله e من إناء بيني وبينه تختلف أيدينا عليه فيبادرني حتى أقول دع لي دع لي .
حتى المداعبة في الأكل والشرب بإشارات جنسية : فعن عائشة رضي الله عنها أيضا قالت : كنت أشرب وأنا حائض ثم أناوله النبي e فيضع فاه على موضع في فيشرب وأتعرق العرق وأنا حائض ثم أناوله النبي e فيضع فاه على موضع في .
ورأى معاذ t امرأته دفعت إلى غلامه تفاحة قد أكلت منها فضربها , وذلك لأن المرأة لاتفطن لتلك المعاني غالبا ، وإلا فإن تلك الأمور قد تصل مع بعض الرجال لحالة مرضية وهي الكلف بآثار النساء وملابسهن لاسيما الداخلية ، كما أشرنا إلى ذلك من قبل .
نصائح من محب :
إن الزوجة حين تبادر بالجنس زوجها يشعر بفحولته وحاجة المرأة إليه .
ليس للجنس موعد محدد أو تخطيطات مسبقة وإنما تلعب العفوية فيه الدور الأساسي .
المعروف أن الرجل أسرع إثارة من المرأة وهو يصل للذروة قبلها غالبا فربما أنزل قبل أن تنزل المرأة وقد يحتاج للاسترخاء فإياك من الغضب أو السخرية منه فيصاب بفشل جنسي تام فعلى المرأة أن تجعله يمهلها حتى تقضي نهمتها بأساليب لطيفة .


Powered by: vBulletin
 ©2000 - 2025, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com
Adsense Management by Losha
( جميع مايكتب يعبر عن وجهة نظر كاتبه ولا يحمل وجهة نظر الموقع يعبر عن كاتبها فقط )
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية
جميع الحقوق محفوظة زوجــي و زوجتــي عالم الحياة الزوجية