أظن أن هذا الزمن لم يترك حجة لأحد في استيعاب الدروس .. فإذا زوجك نال نصيبه مما جاء في بلاغك .. لم يعد هناك مجال للتفكير حتى في الرجولة و قيمة الميثاق الذي يربطكما ... لن أحلل ما حرم الله .. لكن من حقه وهذا اضعف االسبل أن يبحث عن البديل ... فحين يهرب قلبه وتشمئز نفسه من تصرفاتك التي لا يجدر بكي كزوجة مأمورة بالطاعة والتفاني في خدمة ز وجك إرضاءا لله أولا... أن تصدر وخاصة الضرب .. فحالتكي لها مفترق طريقين لا ثالث لهما إما أنكي سبب نفوره منك وعليكى أن تراجعي نفسكي وإما " عذرا " طيبته الزائدة لا تليق به كرجل إن اراد حقا أن ينال هذا المقام