*، أختنق ! ليس لـِ أجل علآقة عآطفيه لم يكتب لهآ آلنجآح ! ولآ لـِ أجل فرآق أحبآب أخذتهم مشآغل آلدنيآ عني ! ولآ لـِ أجل أقآرب حولتهم أفرآحي لـِ عقآرب ! ولآ لـِ أجل هم خنقني بِ ثقله ! ولآ لـِ أجل مظآهر خدعتني كثيرآً ! أختنق فقط : لـِ أجلك خآلقي ! أختنق لـِ فقدآني لذة آلدموع لك ! أختنق لـٍ عدم قدرتي على آلخشوع في صلآتي ! أختنق لـِ هجرآني لـِ كتآبك أيآمآً بِ لآ عُذر ! أختنق . . . وأرجوك يَ آلله أن تكُف عِني إختنآقي ! وتهدِيني لك وحدكَ يَ آلله *،
قلتيلي إنسى ومن يومها وأنا كل ليلة قدامي البرواز حبر العيون ودمع القلم في دفتري وصورتك رغم الألم ورغم إنها خذت من أطباعك كثير وخانت البرواز أشوفها في خاطري حبيبتي ما بيدي حيلة لا صرتي الصورة وعيوني البرواز وشلون ابنسى
عآدي يَ صآحبي ؛ وشولهَ آفضفض لگ ، وصدرگ ، | آ ض ي ق ھ | ضيقتي : يآ مآ گتمتهآ . . عآدي ' ! وش ورآي - آلليلهَ / نگتمهآ ( ب ع د )
خـّْلگ مْـّْعْ آشگـُْالگ ,,' ~» يُسـّْلـّْوُنُگ ..! =/ آْنـُآْ بُـُدُرُرُرُيُ عُـُلُـُيُگ . . ’ يُـٍآ .... ؟؟ مْـّْدُرُيُ وُشُ يُسمُـُـُوُنُگ ..!
وآثق الخطـوة يمشي ملكـآ