شكرا على ترك المجال واسعا لحواء أن تعبر عن مخاوفها من التعدد .
لكن أنصح آدم بألا يقرأ هذا الموضوع ويضيع وقته
لأنه لن يطرب لرأي حواء . ولن يقيم له وزنا .
وهو المنتصر والمنتشي . ولو عاش لحظة تلك المخاوف لعذر حواء .
حواء يآدم لا تحب أن تكون رقم 2 و 3 و4 و5 و6 في حياة آدم
. لانها ببساطة اذا احبتك جعلتك رقم 1 في حياتها إن لم تكن كل حياتها
لن تفهم هذا الشعور ولن تحسه ياآدم .
الشرع بصفك والعرف يعزز موقفك .
وما جبلت عليه يهيء لك الفرصة . و ثقافةالمجتمع تنصفك .
ماذا بعد ؟
ماذا تريد من حواء أن تقول ؟
وكل ماستقول حواء مرفوض جملة وتفصيلا ؟
وأنت يآدم لاتقرأ الآية مبتورة
( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع )
هناك شرط وهناك سبب نزول لابد أن تقرأه
( فان خفتم الا تقسطوا في اليتامى فانكحوا.......
الاية هذا الخطاب موجه للانصار ليخافوا الله في يتامى المهاجرين .
. الحياة صعبة والواحد مو قادر يعيش بواحدة كيف باربع او اثنين ؟
اعمل صالحا وتمتع على كيفك بالجنة.
الله لا يحرمك اياها بسبب ظلمك لحواء .
الف الف شكر على الطرح الهام
تحيتي لك