فيما سبق من ردود تداول الكثير منهم الحلول .. والبعض طرح جوانب القضية وأبعادها .. والجميع افادوا .
وإن كان من تعليق لي على هذا الموضوع .. الطفل مثله كالإسفنجه إن وضعتها في ماء نقي تشربت ذلك الماء وإن وضعتها في ماء متعفن .. كذلك تتشرب ..
وخير أمور التربية للطفل بعد توفيق الله هما الوالدان فالأمر مناط بهم في ترصيخ الصورة المشرقة لأخلاقيات الإسلام .
تحية طيبة لقلمك اختي ورد و أنصحك أن تبذلي قصار جهدك على أن تزعري في اولادك ما تحبين أن يكون فيهم والتغاضي عما يدور في أروقة المجالس وعفنها .. فقد مررت بتجربة مريرة كادت أن تقتلني في الأعوام الماضية .. ولكن وبعد توفيق الله والإستعانة به .. وإدارك ما يدور من حولي تجاوزت تلك الأصوات العفنة .. والأقوايل الكاذبة .. والأنفس المريضة .. وقد صدق الله حينما قال وهو خير الصادقين ..
بل منتشر بكثرة في زمننا هذا وقد لا يكون للوالدان اي سبب في هذه المشكلة لدى الاطفال بل الاقارب هم من يسعى وراء ذلك مثل ان تسال ام الزوج او ازوجه او احد اقاربهما
ماذا اكلتم اليوم او الى اين سوف تذهبون وماالى ذلك فيتاصل هذا الفعل في نفس الطفل البرئ وليس المذنب فتصبح عادة ملازمة له