انا والله ماأدافع عن المدرس او غيره لكن كنا قبل يدرسوننا فلسطينيين وكان المدرس
يضع قلم الرصاص بين اصابعنا ثم يضغط اصابعنا على القلم ثم يطلب من الطالب الذي
لم يحل المسائل في البيت ان يقوم باحضار صراره وهي قطعة حجر بحجم حبة الفول
يمسك بها اذن الطالب وكانوا آبائنا يقولون للمدرس لك اللحم ولنا العظم أما الآن تغير الوضع
عسى اليد الي امتدت عليك بالكسر الله لايوفقه
ودي انه شال المدرس بكبره ورماه في القمامه لانه والله انه اكبر قمامه
وعلى فكره في الزمن هذا مايتشطر الى اخس الناس وهوه واحد منهم