نواره ميمي اذا خلصتوا او ما عندكم حواديت اعطوا الدور لاعطني شكل عنده سواليف كثير

اه بجد

شاكر لكى اخت اغانيج على هذه الدعوه

ولكن ننتظر الرد من باقى الاعضاء

تقبلوا تحياتى

غنوو مشكوره ع الاقترااح الحلوو
ميمي..ونوااره راااح ينبسطوون اعطيني..
يالله بعد اذنهم انت ضيفنا لثلاث ايااام..



بأنتظاارك متى ما حبيت تبدأ...

O k

شاكر دعوتكم

وتقبلوا تحياتى

القصة الأولى (زوجه صديقي وقرينها السفلى)

لدى صديق من اعز الأصدقاء وقرر أن يتزوج فبادر بالبحث عن بنت الحلال

ورشحت أسرته عروسه جميله ومؤدبه ومعروفه بين جميع الأهل بالأدب

والأخلاق الحسنه وبالفعل وافق عليها صديقي وتقدم إلى أهلها واتفقوا

على كل شيء وحددوا يوم الفرح وفى يوم الفرح كان يوم جميل وهادئ

وانتهى الاحتفال بشكل جميل وذهب العروسين إلى شقتهما ليقضوا ليله

العمر في آمان وانسجام وكل واحد منا ذهب إلى حال سبيله أنا ذهبت إلى

بيتي مبسوط من الحفلة أتكلم مع زوجتي عن العرس و فجاءه رن الهاتف

كان المتصل صديقي العريس كانت مفاجأة لي تحدثت معه وكانت المفاجأة

الثانية انه طلب منى الحضور إلى شقته فورا .ماذا حدث لا يرد ماذا يريد لا

يرد فقط يريد أن اذهب إلى شقته سرا أخبرت زوجتي بما حدث وقررت أن

اذهب إليه في هذا الوقت المتأخر لأعرف ماذا يريد وصلت إلى

الشقة .ضربت جرس الباب .فتح صديقي العريس وكان حالته يرثى لها

فالأول مره أجده هكذا الخوف على وجهه الشاحب والعيون الجاحظة وعدم

استطاعته على الكلام وجفاف حلقه من الرعب .ماذا حدث لصديقي ولكنه

أجاب بالمفاجأة الثالثة ليس هو ما حدث له وإنما عروسته .نعم العروسة

غير طبيعيه !!!!!!!!!!!


سألته كيف ولماذا يقول هذا الكلام فأجاب انه سوف يحكى لي كل

التفاصيل..............

واخذ يسرد في الحديث وقال : من أول ما أغلقت باب الشقة علينا كان كل

شيء طبيعي ولكن عندما دخلنا غرفه النوم وأخذت أداعب عروستي

وأحاول أن اخلع عنها فستان الفرح واقبلها ففوجئت بيدها تنزل على خدي

بكف ساخن وقاسى ! اندهشت ولكنى تمالكت نفسي وغفرت لها بحجه

أنها مؤدبه ومش متعودة على هذه أفعال فكانت رده فعل تلاقائى من

نفسها وعاودت المحاولة ولكن بحذر هذه المرة ومسكت يديها بقوه

وهجمت عليها فلم نتمالك من أنفسنا فوقعنا على السرير ولكن اثناء هذه

الوقعة صدر صوت رجل يأمرني بالابتعاد عن عروستي لم اصدق نفسي أن

مصدر الصوت هو عروستي ولكن كل هذا لم اعّر له اهتمام ومازلت أحاول

أن اقبلها إلا أن الصوت ارتفع ونبره التهديد ذادت إن لم ابتعد فسوف يحدث

لي مالا يحمد عقباه قاومت الشعور بالخوف وأنا مصمم أن اقطع الشك

باليقين وان أفض هذه الليلة كما يحدث مع اى عريس وعروسه وبدأت في

خلع ملابسي وخلع ملابس زوجتي التي رأيت في عيونها الشر وشيء من

الاحمرار وكررت المحاولة ولكن زوجتي بدأت بالصراخ العالي وتقول

عفاريت وتشير بأصابعها في جميع اتجاهات الغرفة وتشير على الألعاب

الصغيرة وتماثيل الزينة الصغيرة الموجودة في أركان الغرفة وتقول

العفاريت بتبصر علينا وكانت في قمة الخوف وترتعد من البرد وحالتها يرثى

لها فلم اعرف بماذا أتصرف فاتصلت عليك لكي تنقذني وتجد لي اى حل

طبعا كان يحكى لي وأنا مندهش وفى نفس الوقت حزين فقلت له أين

العروسة فرد :في غرفه النوم فقلت له ممكن أراها فرد :أنت آخى

وصديقي أتفضل معي ودخلنا الغرفة فوجدتها قد غيرت ملابسها وكانت

عاديه جدا ولكنى سألتها عما حدث فقالت عندما يقترب منها زوجها تشعر

بالبرد وعيونها تتحجر وصوتها يتغير لصوت رجل وتبدءا العفاريت في النظر

إليها مما تجعلها في خوف ورعب !!!!!!!!!!!


فقلت للعريس سوف اذهب لأحضر الشيخ محمد وهو رجل تقي وصديق

شخصي ويعرف الرقية الشرعية وأمين وحافظ القرآن وكاتم أسرار فوافق

العريس.........

ذهبت بسرعة البرق ورجعت ومعي الشيخ محمد وقد عرف منى الموضوع

ونحن عائدون للعرسان وقد احضر بعض من الماء المخلوط بورق السدر

وجلس في الصالون وطلب أن تأتى إليه العروسة فحضرت ,واخذ بقراءة

بعض الآيات ويسقيها من الماء فإذا بها تتصلب وعيونها تجحظ وحواجبها

تصل إلى جبهتها وتصرخ بصوت رجل عالي

لا لا لا لاااااااااااااااااااا

فسأله من أنت فقال له أنا حبيبها وزوجها ولن يتنازل عنها ابد إلا بموتها أو

تتركوها في حالها هكذا ولكن الشيخ محمد تعامل معه بكل احترافية واخذ

يقرءا آيات كانت تأثيرها كبير عليها ولكننا لا نرى إلا العروسة وقد تمرمغت

في الأرض وأخذت رأسها تدور حول رقبتها أقصى أقصى اليمين ثم تعود

أقصى أقصى اليسار ولكن الشيخ محمد كان مسيطر على الأمور عكسنا

نحن فلن نكن نتصور أن الأمور ستصل إلى هذا الحد ولكن الشيخ محمد

صرخ فينا أنا والعريس أن ننتبه لها جيدا وان نتمالك أعصابنا حتى نستطيع

السيطرة عليها أو بالأصح عليه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,


واخذ العفريت يحكى كيف انه أعجب بها وبجمالها وجمال جسدها عندما

كانت تدخل الحمام وتجلس فيه ساعات طويلة تستحمي فأحبها والتبسها

وحكي انه أنقذها من الموت عده مرات عندما سقطت من الدور الثالث إلى

الشارع ولم يصبها شيء وأيضا أثناء عودتها من السوق ليلا عندما مرت

سيارة مسرعه بجوارها فقام بحملها بسرعة من أمام السيارة واندهش كل

الموجودين أثناء مرور السيارة من عدم دهسها لها


وعن موضوع العفاريت التي تراها أثناء اقتراب العريس منها فهو السبب بان

يهيئ لها هذه الصور على هيئه عفاريت صغيره مرعبه حتى تفزع وتصرخ

فلا يقترب منها العريس وينال منها اى لمسه فهو يغير جدا عليها ولا يتحمل

اى شخص يقترب منها


ولكن قوه إيمان الشيخ محمد جعلته يعرف أين نقطه ضعفه واخذ يقرا

الآيات حتى سيطر عليه تماما لدرجه أن العفريت بكى وندم هما فعله في

هذه المسلمة المسالمة وقرر أن يخرج منها فاشرط عليه الشيخ محمد أن

يسلم أو يقتله ولكنه من قراره نفسه قرر أن يسلم لوجه الله تعالى وخرج

من إصبع أرجلها الصغير إلى غير رجعه والباقي بقى انتوا عافينه العريس

والعروسة عاش وفى تبات ونبات و خلفوا صبيان وبنات


_______________________تمت___________________ _______________


بسؤال أم العروسة عن واقعه وقوعها من الدور الثالث أكدت ذلك وأنهم في

أثناء وقوعها نزلوا مسرعين إلا أسفل بالصريخ والعويل على ابنتهم إلا أنهم

وجدوها تطلع السلام إلى الشقة بدون اى كسر أو حتى خدش واستغربوا

جدا هذه الحالة إلا أنهم ارجعوا الأمر إلى قدره الله سبحانه وتعالى