[ نزعّل] بعضنا احياناً
و لكن ,،
مآ نعرف نجُو و و و ر !
و نِرجَع مِن بعَد / زعلَه ,،
ترجعنا صداقتنا ,,
و هذآ آليوم . . !
قِد صَارت سَنــينً ورآحَت معآها
[ شهور ] !
و أفّكر كِيف هـ آلدّدنيا خذت منّا ونآستنا ؟!
انَـآ
مآ بيِن [ نآس أغرَآب ]
وسَط حصهَ مَع . . اسـتاذتنآ آ !
أحَآول . . . . [ أخْنقِ آلعبره ] . . . . !
وأنَا أذكِر كلّ / * حكايتنَآ آ آ
سِمعتْ أغنيّه ,،
جابَت مِن أقصَاها [ بقايا شعور ] / ، '
يغنيّها / عليَ محمّد و هي . .
:: عيال حارتنا :: ,،
رجآ فِيها ,،
ألا يا [ دنيآ ] الا ليت [ الزمان ] يدُور !!
و يرجع وقتِنآ الأوّل وننَعم فْ بسآطتنَا ,،
و أنَا ردّيتْ فْ بيتـ[ن] *
. . . [ من الخآفِق ] و مكسسسُور
أضحّي بآلعُمر كلّه !
لجِل سَآعه [ بشلتنآ ] ,،
[ بسـآطه ]
فِي فرَح دآيم ,،
[ غـــــلآ ]
صِآدق وله سرور !
[ نخطط ]
كيِف بالكـذبهَ نضيعّ درآستنَا ,، !
[ تفرققنآ ]
.
نعم أدرِي ,، و كلّن دآخله مقهوُ ر ر !!
فرح ,،!
لكِن مَع آلفرحححححه
دمو و ع تضمّ حفلتنآ ,،
[ بكينـآ ]
والبكككى فينَآ ولا لحظه ، ، مَهجور !
دموعـِ[ن] حرفهآ صصآدِق ,،
وتعِرف كِكِكِكِيف وحشتنـــآ ,،
تعرّفنآ علىَ نآس / جِديدهَ هَ هَ
. . . . . . . . . . . . ,، و الغلا مفقُود !
و لآ أحدِ[ن] يوُصل . . . . . . . . . . . !
.
لحبـّـ[ن] جمعنا وسَط شلّتنآ «
وحششتونّيّ يَ آلشينآتّ :cry: