قرات الاستفتاء اخي ومازلت عند رأيي مساوئه اكثر من مزاياه هذا ان كان فيه مزايا اصلا طبعا انا اقصد للمرأه فكل مزاياها خاصه بالرجل فماذا تفعل عانس برجل لاياتيها الا بالخفاء ولايحق لها ان تهنأ بالامان تحت ظله وا المطلقه والارمل..
ه ماهي نظرت من حولها لدخول هذا الرجل الغريب عليهم بين الفينة والاخرى الا يؤثر في سمعتها فهذا الرجل او الزوج مجهول ولايحق لها انتاتي على ذكره او تفخر بانه زوجها فلو فعلت اخلت بالشرط الاساسي وهو الكتمان .
.كل ماقرأتهفي الاستفتاء انه متعه للرجل وعفاف للمرأه ةتكرر المتعه اكثر ..لو نظرنا بمتسائلت الى متى ستبقى هذه المتعه الن تشيخ هذه الزوجه ايضاومامصيره هل سيكون اللفظ؟
بالطبع سيبحث ذلك الرج اللذي اعتاد على الاخذ دون العطاء في البديل ويعود يفكر بمسيار اخر وهكذا ومن يدري فقد يعجبه الامر وينسى الشرع طمعا بالمزيد من هذه المتعه فلا احد يعلم بماعنده من زوجات .
.فهو الكسبان بكل الحالات فلامهر ولا نفقه ولامبيت ولاسكن والخاسر بكل الحالات هي المرأه و وهي وحدها من سوف تعض اصابع الندم على اقدامها على هذا التنازل لانها لم تنتبه انها بتنازلها عن حقوقها الشرعيه التي حفظها لها الله في الشرع والدين قد خسرت الكثير فماوضع الله هذه الحقوق وحفظها لها الا لحكمه عظيمه .
.فكيف من شرع هذه الشرائع والسنن والحقوق يرضى بهذا الظلم ان يقع على المرأه .. لما لايكون التيسير بالصداق والشروط ليكون زواج شرعي وفي وضح النهار ويكون مفخره ل لها فلا اظن اي فتاة اقدمت على هذا الزاج ستفتخر بانها زوجة مسيار انها بنفسها لم ترضى الا قسرا على هذا الزواج ..