آسٺغڤر اللـہ ،ِ ڪثر مإآ أذنپٺ ۉآخطيٺ !
ۉآسٺغڤر اللـہ ,, ڪثر ’’[ مآضآق صدري ~
ۉآسٺغڤر اللـہ / ڪل مآ أصپحٺ ۉإآمسييٺ !
عن ذنپ آدري عنـہ آۉ مدري
~
مبسوووووووطهـ برجعة منتدانااا..
A group of frogs were travelling through the woods,and tow of them fell into a deep hole.
When the other frogs saw how deep thehole was,they told the two frogs that they were as good as dead.
The two frogs ignored them and tried to jump up out of the hole with all their power, The other frogs kept telling them to stop.Finally, one of the frogs listed to the other frogs and give up.
He fell down and died.The other frog continued to jump as hard as he could
.Once again , the crowd of frogs yelled at him to stop trying and just die .He jumped even harder and finally made it out .
When he got out, the other frogssaid, (Did you not hear us?)The frog explained to them that he was deaf, He thought they were encouraging him the entire time
::
الترجمه (:
كانت مجموعة من الضفادع تتنقل عبر الغابات، وسقط اثنين منهم في حفرة عميقة.
و عندما رَأتْ الضفادعَ الأخرى مدى عمق الحفرة، أخبروا الضفدعين بأنّهم ميتين لا محالة.
الضفدعان تجاهلوهم وحاولا القَفْز خارج الحفرة بكُلّ قوَّتهم، و استمرت بقية الضفادعُ بنصحهم بالتَوَقّف.
أخيراً، أصغى أحد الضفادعِ إلى الآخرين و أستسلم. فسقط وماتَ. أما الضفدع الآخر واصلَ القَفْز بأقصى مايمكنه..
ومرةً أخرى، صرخ عليه حشد الضفادعِ بأن يتوقف عن المحاولة ويستسلم للموت.فقَفزَ بصعوبة وأخيراً نجح ،
وعندما خَرجَ، قالتْ الضفادع الأخرى: (ألَمْ تسْمعْنا؟ ) فشرح الضفدع لهم بأنّه أصمَّ، وظن أنّهم طوال الوقت كَانوا يُشجّعونَه على الخروج.
::
( كانت قصة مُقتبسة من احدى المدونات الرائعة ، راقت لي كثيراً رغم قصرها إلا انها تحكي الكثير لآجلى معاني التشجيع والكلمة الحسنة و الهمة العالي )
قائدة..
في قديم الزمان
حيث لم يكن على الأرض بشر بعد
كانت الفضائل والرذائل.. تطوف العالم معا
وتشعر بالملل الشديد.
ذات يوم وكحل لمشكلة الملل المستعصية
اقترح الإبداع لعبة وأسماها الأستغماية أو الغميمة
أحب الجميع الفكرة
وصرخ الجنون: أريد أن أبدأ.. أريد أن أبدأ
أنا من سيغمض عينيه.. ويبدأ العدّ
وأنتم عليكم مباشرة الاختفاء.
ثم أنه اتكأ بمرفقيه..على شجرة.. وبدأ.
واحد... اثنين.... ثلاثة.
وبدأت الفضائل والرذائل بالاختباء.
وجدت الرقة مكانا لنفسها فوق القمر.
وأخفت الخيانة نفسها في كومة القمامة.
وذهب الولع واختبأ... بين الغيوم.
ومضى الشوق الى باطن الأرض.
الكذب قال بصوت عال: سأخفي نفسي تحت الحجارة.
ثم توجه لقعر البحيرة.
واستمر الجنون: تسعة وسبعون... ثمانون.... واحد وثمانون.
خلال ذلك أتمت كل الفضائل والرذائل تخفيها... ماعدا الحب.
كعادته.. لم يكن صاحب قرار... وبالتالي لم يقرر أين يختفي.
وهذا غير مفاجيء لأحد... فنحن نعلم كم هو صعب اخفاء الحب.
تابع الجنون: خمسة وتسعون....... سبعة وتسعون....
وعندما وصل الجنون في تعداده إلى: مائة
قفز الحب وسط أجمة من الورد.. واختفى بداخلها.
فتح الجنون عينيه
.. وبدأ البحث صائحا": أنا آت إليكم.... أنا آت إليكم.
كان القمامة أول من أنكشف...لأنه لم يبذل أي جهد في إخفاء نفسه..
ثم ظهرت الرقّة المختفية في القمر...
وبعدها.. خرج الكذب من قاع البحيرة مقطوع النفس ... !!
واشار على الشوق ان يرجع من باطن الأرض...
وجدهم الجنون جميعا".. واحدا بعد الآخر....
ماعدا الحب.
كاد يصاب بالإحباط والبأس.. في بحثه عن الحب.
الى ان اقترب منه الحسد
وهمس في أذنه:
الحب مختف في شجيرة الورد.
التقط الجنون شوكة خشبية أشبه بالرمح.. وبدأ في طعن شجيرة الورد بشكل طائش ،،،،،، ليخرج منها الحب .
ولم يتوقف الا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب.
ظهر الحب.. وهو يحجب عينيه بيديه.. والدم يقطر من بين أصابعه.
صاح الجنون نادما": يا الهي ماذا فعلت؟
ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك البصر ؟.
أجابه الحب:
لن تستطيع إعادة النظر لي... لكن لازال هناك ما تستطيع
فعله لأجلي... كن دليلي .
وهذا ما حصل من يومها.... يمضي الحب الأعمى... يقوده الجنون
لعيونك دااايمــوند..
العرض العادي
©2000 - 2025, Enterprises Ltd.
المنتدى برعاية مميزون العرب للخدمات الرقمية
www.z777z.com