هَقَيِتْ انِي " مَلَكْتِكْ " مَادَرَيِت ان الأمَانِي غْـرٌورِ
وانِك فيِ يِديْ ليِنْ انْتَحَابِي الوَقْت . . . . . وَاقْفَا بِكْ !
سِقَا الله يُوٌم كَانْ اكِبَر هُمٌوْمِكْ خَاطِريِ المَكْسُورْ
وكِنتْ " الضّي فِيْ عِينِكْ " . . وكِنْت السّقُم فِي ثِيَابِكْ !