يعتقد البعض ...بأنني لا أستطيع الرد عليهم
ولا يعلمون بانني قادره على ردعهم وأسكاتهم بكلمة
ولكنني أفضل الصمت في كثير من ألاحيان
ليس عجز مني بل لان من أمامي لايستحق نقاش
وفي أغلب ألاحيان يكون الرد على السفية مذلة
لذلك ....
التزم الصمت..
بدآخلي إحساس خـآنق ,’
::
كـالبركآن أصبح جسدي ,’
::
ونـارهـ المنصهرهـ هي دمي ,’
::
لهيبه مزق كل عرق ينبض بي ,’ ليضرخ بـالـ آهـ معلنن بذلك ثورة من الآلمـ
الممزوجه بروح ملطقة بدماء الغدر .
أحاول النهوض ، أملاً بالوقف ,
فأعود لأرتتطم بتلك المشاعر الزائفه التي إحترفت
فن الأقنعه.
ليسقط ذلك الجسد المنهك في هاوية العذآب , منجذباَ لحضيض من الأهات , محملاً بمئونة من
الألم ..
::
فعندما يحتضنك شخص لتشعر بالأمـآن والحب , لتلف يدآك حوله , محتفظاً به بين حنايا صدرك ,
وتخبئه بين أضلعك , وتحميه من نبضات قلبك المتلهفه له ,!! حتى لا يزعجه بنبضاته المتسارعه ,
لـ تُـطـلِق لأأنفاسك العناااااان ..
مرحبه بتلك الروح التي سكنت فيك وأصبحت لك هي " الـ ح ـياة "
::
::
::
وانت في عز تلك النشوهـ والسعاده الغامره ..
تكتشف بأنك كنت ممثلاً بارع
لـ قصة تُدعى
الشمعه حزينه ..
::
::
(تنتشي - تُطفى - وتموت )
نورها .. اصبح سرابا .. يتبع الظلما ويزول عند محاولة الإقتراب منه..!
وأين كانت ..؟
وكيف أصبحت ..؟؟
لماذا لم نرى .. للعطا غير الذبول …!؟
"
لماذا لمانذكر ضيائها ..!؟
وكيف دمرها عطاها ..!؟
(شمعه )..
واحرقها سناها ..!!
قطرة ..
قطرة ..
ترسم الموت بجسدها ..!
والدفئ غاب بِلحدها ..!!
"
"
ذآبت الشمعه وغابت ..
واختفى احساس الشموع …!!
فكل ماكان كان ضرب من السرآب, كلما إقتربت منه زـآد اليأس وتيقنت بإنك لان تحصُل عليه .!!
لتنكشف الغُمه..؟ وتزُول الغِشاوة عن قلبك ..؟!
ليتضح لي أني لم أكن غير جسر ليصل لمن هو خلفي ..!!
فقد إحتضنني ليرى من خلفي ...!
جعلني بين ذرآعيه ليقترب خطوة منه..!
لهيب بدآخلي آذآب ذلك القلب النآبض بلون كان يعشق الحياة ..!
::
فـ لتٌقتل مششششاع ــــــــــــري ..لأع ـيش..