وإن حدث اختلاف وهو أمر حتمى فيجب علينا ان نلتزم بقول أبى تمام :
لَيْسَ الغَبيُّ بِسيدٍ في قَومَهِ، لكنَّ سيِّد قومِهِ المُتغَابِي
واحيانا كثيرة يجب ان نتغاضى عن هنّات الآخرين واخطاءهم فى حقنا وكل سفاسف الامور ونتحين الفرصة المناسبة للتوضيح والعتاب وليس ساعة الاختلاف نفسه
وقد قال الامام أحمد بن حنبل رضى الله عنه :
(( تسعة أعشار حُسن الخلق فى التغافل )) والتغافل هو تصنُّع الغفلة مع معرفتك وعلمك وذلك تكرُّما وترفعُّا عن الرد بالمثل او أمرّ منه وهو الامر الذى لا تُحمد عقباه ...
توقيع
كل امرئٍ يُعرف بقولهِ و يُوصف بعملهِ فقل سديداً و افعل حميداً
حرام عليكم خليكم متفائلين شوي
وطالعو منا ولا منا تلاقوني
خلو عيونكم مفتحه الله يسعدكم
وا ما با النسبه لي اتقبل كل الاراء بصدر اكثر من رحب
وخصوصا من اغلى اخوات عندي بالدنيا كلها