ياريت كل القصص توافق الأحداث حتى نستفيد منها بلاش نقول أننا في عهد الشيخ مبارك الكبير كنا بنعمل اجتماعات في الشيرتون بآخر شارع الجهراء بالكويت .
وكانت الحرمة بتلد ويولدوها في مستشفى مبارك الكبير ....... ألخ
أما مثل هذه القصص يا كويتي فمنها كثير عندكم منها على سبيل المثال لا الحصر فهي كثيرة :
في كتاب اللغة العربية الصف الأول المتوسط وهو الآن { السادس}
قصة عجيبة وكانت لسه ولا تزال الأرض واحدة وهي أرض السعودية قالوا في القصة {أن السعوديين فرضوا ضرائب على السعوديين فضاقت التجار السعوديون بهذه الضرائب فلم يستطيعوا أن يدفعوا هذه الضرائب التي فرضتها السلطات السعودية على مواطنيها بطريق العنف والضغت دون مراعاة للقيم . فترك السعودي السعودية من نار الضرائب الكثيرة والظالمة عليهم وذهب إلى الكويت فقابله أحد الكويتيين فأخذه وأكرمه ونعمه وأعطاه من المال ما يكفيه وتاجر ولم تفرض عليه الحكومة الكويتية يومها ضرائب وعاش في الكويت ولم يرجع إلى السعودية حبا فيها وفي أهلها المؤمنين } انتهت القصة بتصرف .
أولا كانت الأرض سعودية كلها وهم يقيمون هنا أو هناك . ثانيا : أن بريطانيا أخذت قطعة من البصرة وقطعة من أرض السعودية لتعمل منها{ كوتا للسلاح } ثالثا : أن هدف بريطانيا إيقاع نزاع بين السعودية والعراق في هذه القطعة من الأرض فتقوم السعودية بحرب مع العراق وتتدخل بريطانيا ثانيا في المنطقة كما هو الحال الآن في كشمير . بين باكستان والهند .
ثم أنكم أيها الكرماء الممجدون { الكويتة } لماذا فرضتم ضرائب على الوافدين ممثلة في 1- الإقامات مبلغ 10 دينار كويتي على الطفل والمرأة في العام ؟.2 - ثم فرضتم تأمين صحي على الطفل والأم الطفل :
30 تأمين صحي +10 دينار إقامة = 40 دينار . والأم 40 دينار تأمين صحي +10 إقامة = 50 دينار وشوف الأولاد عنده كام فيه واحد مدرس معه 9 أولاد وغيره 6 والراتب بسيط ويدفع ولو أنه ولد له مولود رابع دفع المسكين { الوافد } مبلغ 200 دينار لأجل جاءه مولود رابع أليست هذه جزية تؤخذ من المسلم لأنه يقيم على أرض للطامعين ؟
فلماذا لا تكونوا كرماء مثل ما تقولوا وتحترمو الوافد الذي جاء ليأكل لقمة العيش بعرقه ؟
بل أنتم تعتبروا الوافد جاء ليسرقكم وليأخذ ما لكم مع أنكم لا تعملوا شيئا ولم تقوموا بعمل مثل الوافد وتأخذوا أكثر منه.
أما يكفي عنصرية من رائد العنصرية الأول في العالم وهو الشيخ / جابر الذي منح كل كويتي مبلغ 200 دينار ولم يعط للوافد حتى 50 دينار وكان على نهجه وسلفه الشيخ / صباح الذي احتضن هذه العنصريةوباركها وعمل مثل الشيخ / جابر فصرف لكل الكويتة 200 دينار ولم ينظر للوافد .
ثم أنه أي الشيخ / صباح زاد في معاش الموظفين الكويتة فقط ولم يزد في معش الوافد مع ان راتبه مقطوع والكويتي يأخذ علاوة دورية كل عام .
ثم أن الوافد يدفع التأمين الصحي ومع ذلك إذا كان هناك أشعة مطلوبة منه ذهب إلى المستشفى فيدفعوه ثمن الإشعة سواء كا الأشعة له أو لأحد أفراد أسرته فأين التأمسن الصحي ألذي تحصلوه منه ؟
كذلك لوكان هناك تحليل أيضا يدفع عليه في المستشفى . ثم إن كانت الإقامة على الكفيف دفع له كل عام ما يعجز عنه . الا تعتبروا أن هذا كله جزية ؟ مع ا، الجزية لم تؤخذ إلا مرة واحدة وكان مبلغها (2) دينار فقط ولا تؤخذ إلا على الشاب الذي يعمل أما المكرأة والشيخ الكبير والطفل لا تؤخذ عليه جزية مع أن الجزية لم تكن إلا على اليهود والنصارى .
أا الكويتيون المسلمون ويدعون الإسلام يفرضوا الجزية على أطفال المسلمين وأما اليهود والنصارى الأمريكان لم يفرضوا عليهم شيئا لأنهم أفضل البشر .
ويكفي موقفهم في عهد الشيخ / على السالم وزير الدفاع أيامها بعد التحرير فوعد المصريين المقاتلين بأن يعوضهم المجروح مبلغ والشهيد مبلغ والذي شارك ولم يصبه شيء مبلغ من المال ووعد أحد اللواءات من مصر بهذا الوعد ولكن للأسف بعد التحرير لم يوفي بوعده مع أن اللواء المصري ذهب إلى السفارة الكويتية وقدم ما يفيد أن الشيخ/ على السالم الصباح وزير الدفاع وعده بتقديم المبالغ للجيش المصري ولم تعمل السفارة شيئا وأخذ الشيخ / جابر الأحمد الصباح مبلغ من الالمال - كما جاء في الجرائد لينبهوا عن كرم الشيخ جابر والكويتة الكرماء وما لهم من أيادي بيضاء/ فذهب الشيخ / جابر إلى لندن ليشكر { تـــاتــــشر } وقد لكلاب حديقة الحيانات في لندن مبلغ { 30000000} ثلاثون مليون دينار كويتي لأجل كلاب لندن أما المصريين الذين اشتركوا في الحرب ولم تدخل أمريكا إلا بعد ما دخل المصريون والسوريون فلهم كل شيء .
والحكاية طويلة تأخذ حلقات.
فقصة الكويتي مع السعودي ملفقة ولا أساس لها ما هي إلا شد انتباه الناس إلى أن الكويتة كويسين والعكس صحيح .والأم 50