قلُتِ ليِ ذات مرهّ:
هكذا نتقاسمَ الحبُ بعفويِهَ ونتفقَ
ألا يصبُ أحداً مِنا حماقةَ فنحترقَ جميعاً ..
وأقولُ لكِ بعد أنّ أحترقَتُ أنا وأشيائيِ :
يحدث لي كُل يوم أن أسقطُ على آخر قسوةُ مِن الحياةَ ,
لاأعرفَ تحديداً أيّ حقيقةَ إذا كان يهمُكِ سقوُطيِ
التفاصيِلَ الكبيرةَ , معُظمهاَ كانتَ نتيجهَ لتراكُم الصغيرةَ المُرهقةَ فيِ داخليِ
ماذا عليِ أن أفعل ؟!! بينماً جسديِ يحاولُ السقوُط مِن أعلىّ,,
فأحياناً نتائجَ الذكريات السابقةَ ( سقوُطَ ) ...
والعزاءَ فيِ لحظهَ السقوُطَ شيئاً أكبرَ مِنا , مِن الحبُ نفسه !
(( لك ِ يآ آنـا ))