وِلَهَـِتَ . . وِكَيَفَ مَآِ آِوَلـِهَ عَ ذِآِكَ آلِغَلآآِ يَ نَآآِسَ ؟! وِآنَآآِ آِللـَيْ لآِ ذِكَرٍتَ آِسَمَـِهَ . . ‘ . . . . تَحَرِكَ كَلِ مَآآِفَيًنـَيْ