-


















صبآآحكم/ مسآءكم

ورد


دّوْمٌّـآ مّـآنٌرىّ بِحُدُودْ ـآلسّـآعهْ وَ ـآلدٌّقِيقّهْ وَ ـآلثٌّـآنِيهْ


ـآحّوُـآلْ ـآلجُّوْ فّيْ بِقٌّـآعْ ـآلعُآلِمْ،،رٌغًمْ ـآنْ لُدِيُنٌـآ فّقِطْ كّوُكِبٌ وّـآحِدْ نّعِيُّشْ فِيًهْ ..!


وّشِمُسُ وَـآحِدُهْ وّ قِمُرْ وّـآحِدْ ,,!!





وّلِكُنْ بِحّـآرُ مّتُفِرٌقّهْ ./.


وّ صَّحِـآرِيّ مٌّجِدًبِهْ .~




ـآنّآسُ بِبٌرِدْ قّـآرِصٌ يّقًـآبِلُهمْ ـآنّـآسً بِشّدُةْ ـآلحِرُ ؛؛كّلآهُمْ يّعِيُشُوْنَ بَطّقُسً يٌّزِيُدْ عّنْ طّـآقُةٍ تّحِمٌلْ آجّسٌـآدِهُمْ


رّغٌمْ تّنُـآقُضً ـآلحِرُ وّـآلبُرِدْ،،!





ـآلآ ـآنّهِمْ .,



يّشُتِرٌكّوْنْ بِآلمُّرِضٌ


وّ بِعٌضّهِمُ تّصِلٌ دّرُجِةٌ ـآلتُّحِمٌلْ بِهْ


للّمِوُت..!




لّضٌعِفْ جّسِدْهْ ،
ذَلِكْ كّلآهُ بِزُيّـآدْهْ ..




لّنرىُ جّـآنِبُـآ آخٌّرْ مِنّ ـآلطُقِسً مّعِتُدلْ بّـآلِبُرًوْدِهُ وّـآلحًــرـآرهْ



يّـآـآـآهُ ، يّـآلِجُمـآلْ جُّــــوِهْ .،:



فـآلآعِتّدـآلْ ـآمّـرُ رـآئِعْ فّيّْ كِلُ شّيءُ حِتَى { بّـآلِجُــو



ـآنّـآسُ يِعُّيشُـونْ بّرـآحـِةُ بـآلْ وـآعِتدّآلُ دّـآئِـــمْ ./فِقطْ/.



مِنّ نـآحِيةُ ـآلجّـــوْ ...





ـآرّيـدْ ـآنُ ـآبِتّسمْ قّـليِلآ .
كِيُ ـآزِيدْ مِنُطّـآقِةُ جِسديُ فّـآنُـآ مِقّـآبِلُ بّروُدِةُ ـآلِتّكِيفُ .{مّعِ ذـآلِكُـ آحِسُ بِحُّـرـآرهُ !


آمر مِتنُـآقِضُ .!!




لمّـآ،،؟!




لآنْ ـآحِسّـآسيًّ آثّرْ عّلىْ جِسًدِيْ


سّـآغُمِضُ عّينـآيُ قّلِيــــلآ و ـآتّخِيلُ ـآحِسُـآسيْ ..





لِحُظً،،،ـــه}



دّعِـونـآ حِميعـآنّغِمُضْ وّنِتخُيـــــل ،،شّعِورُ غّرِيبُ .،،.



وّلِكُـلْ وّـآحِدُ مّنـآ شّعِورُ مّخِتلفً




لّوْ سّجِلُ كّلُ وـآحِدْ مّنـآ ـآحّسـآسهُ لّرِئينـآ ـآلعّجِبُ فّكـلآنُـآ قّرِأنُـآ نّفِسُ ـآلمّوِضٌوعْ و بِمكآنُ وـآحِدْ




وّلِكنُ ..!
.بِقـــــلبّ لِكلُ وـآحِدُ؟
ذلكْ هّوِ مـآ ( سّـآأسّمِيهْ )



’ بـآللآحُو ـآلْـآلجُّوِيهْ لللآحًـآسيسُ ـآلدّآخِليّهْ ‘





لّنِبدـآءًبِطّـآقةً ـآلفّرحْ



وـآلآحِسـآسْ بّتفـآئلْ وـآلآمًلْ آبّتهُـآجْ وّ رِغُبةً بِتحّلِيقْ بّـآجُّوآءً ـآلنّفسْ ..


مّمِتعهُ تِلكُ ـآلحّـآلهُ لِكنهـآ بّدأتْ بّـآلآنِقرآض لِدىْ ـآلنّـآسُ بِسببُ تّركهمْ آلنّوآفِذْ مّفِتوحةُ ~ وّعِدمْ اكّترآثهم فّتِركوْ للِحزنْ شّنْ هّجِومهْ



\



بّسهولهْـ آصبِحْ ـآلنـآسُ بّإستِسلآمْ لهْ وّرِغبةُللآنقّيـآدْ دّونْ آدنئُ مّعـآرضةُ
لمـــــــــــآ , ؟!
رّبِمـآ آيقّنِوْ بـآنْ آلحِزنُ هّوْ آلوِحيدُ




’



[ ـآلآكّثًـرِ وفّـآءَبـآلعـآلمْ وّـآلفّرِحً ـآلآكّثِرُ خّيـآنهْ ]



فّهِوْ لآيّلِبثٌ ـآمّـآمْ ـآلحِزنُ سّوئ بِضُعْ ثّوـآنِيْ .. وّيّهِربُ بّرِغبةً بِالمّجِيءً بِعدْ

( قّـــــــــرِنُ ) مِنً آلآنْ ،،

ـآمّرُ مِضًّحِكْ جّد،’،’ـآ
و آين آنتُ وّقِلبكْ تّركّتهْ لآحُوآل آلآحـآسِيسُ تّلعِبُ بِه , ,




كأنمـآبِلعُبةْ ـآلتّرـآفِيـآنْ صّرـآعُ وّ هِجُومْ .. لِكنّ بًـآللعِبةُ ـآفّضِلْ مِنكْ فّهِمْ يّعِدونُ ـآلقّلآعْ وِيحّسسنُونْ ـآلتّحِصنْ آمّـآمْ ـآلعّدوُ ..



بِينمّـآ ـآنت،،}
- , ’ تّقِفْ ! مّكِتوُفـآ ـآمّـآمْ؛




ـآلِحزنْ وّ ـآلفًرحْ ؟
لآتّكِترثٌ بأيِهمُـآ سّيِنتصٌرْ،،
فّقطْ ،، تّفِكرُ !

هّلْ سيـآئِتيُ غّدآ امْ لآ ..؟!
لِحظُ،’،’،’ـــه ؛
لِقدّ تِجمُدتْ مِنُ ـآلتّكَيفْ سأطِفِئةْ



!




ذـآلكْ ـآفّضِلْ فأنـآ ـصِبتُ بِتعرقّ سّوآءُ بِالبردْ أوّ ـآلحُرْ لّدِيٌ رّغِبةُ بّــآلأكِمـآلً لِكنُ ’ ,



مّتىً ـآحِسستُ بأنْ ـآلجُّوْ سّيمُطْرْ؟






ممآ رآٌق لي