شفني عمر وآقف على باب بيتك ؛
و انْهد بيتك .. صرت وآقف على أطلال !
للحين صوتـي منخنق مآ بكيتك /
................ ل " الحين أدوّر حفنـة الضي .. بِ ظلال "
للحين أصفّ ألعآب لا من طريتك :
.... و أتخيّـلك ضحكة طفل .‘. قلب رجّال !
للحين أصوّت - ناشف الريق - " ليتك "
........ تسمع صدى صوتٍ تكسّـر على الجال ..
للحين حافظ كلمتـك : { لو نسيتك ؟
........ و أذكر شعـوري [ غصّةٍ ] تشرح الحال
( تعآآآل .. { ذآبحني الضما .. ما رويتك |
........ تعآل أشمّـك .... عوّد الجـرح ينهـآل ! )
تعال .. علّقـت النجـم ما لقيتــك
......... و ناديت ب إسمك صرخةٍ تهـدم جبـآل ؛
تعال ’‘ .. " مثل أوّل " إلى من دعيتك
................ تزعج بِي الدنيـا أغـآني و مــوّال !
تعـآل .. زَلْزلنِـي غيـآبك و بيتك
....... الشوف ذاهـل .. لكـن / الدمـع همّـال ..
ضآق الفضا / ضآع العمر و { إحتريتك
.. و ب أموت لك واقف على بابك .. أطلال ... "
و ب أموت لك واقف على بابك .. أطلال ... "
العرض العادي
